♥ بـسـم الله الـرحمـن الـرحـيـم ♥
إِنَّ الْحَمْدَ لِلهِ تَعَالَى، نَحْمَدُهُ وَ نَسْتَعِينُ بِهِ وَ نَسْتَهْدِيهِ وَ نَسْتَنْصِرُه
وَ نَعُوذُ بِالْلهِ تَعَالَى مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا وَ مِنْ سَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا
مَنْ يَهْدِهِ الْلهُ تَعَالَى فَلَا مُضِلَّ لَهُ، وَ مَنْ يُضْلِلْ فَلَا هَادِىَ لَه
وَ أَشْهَدُ أَلَّا إِلَهَ إِلَّا الْلهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَه
وَ أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَ رَسُولُهُ، صَلَّى الْلهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ تَسْلِيمَاً كَثِيرَا
49 مدربا في موسم واحد في البطولة الاحترافية
مع نهاية بطولة الرابطة المحترفة لهذا الموسم، وصل عدد الأندية المتنافسة في الدوري الجزائري التي تخلت عن مدربيها سواء من الفنيين، المحليين أو الأجانب، إلى 14 ناديا من أصل 16 ناديا تنافس في دوري النخبة بالجزائر، وتداول 49 مدربا على تدريب الفرق المحترفة، وأكثر من استبدل المدربين، هو فريق اتحاد خنشلة.
إقرأ أيضا: وهران: وفاة شخصين متفحمين بشقة
ولم يصمد منذ بداية الموسم سوى مدربين إثنين فقط، هما باتريك بوميل، مدرب مولودية العاصمة، والذي يحقق نتائجا مميزة، إذ قاد المولودية إلى التتويج بالبطولة الوطنية، والوصول إلى الدور النهائي لكأس الجمهورية، ومنير زغدود مدرب اتحاد بسكرة، الذي حسم البقاء، جولة قبل نهاية البطولة.
ورغم أن القائمين على شؤون الكرة في الجزائر، يحاولون في كرة مرة حماية المدربين، وحث الفرق على العمل على المستوى البعيد، من خلال سن قوانين، للحد من كثرة الإقالات، بمنح إجازتين لكل مدرب في الموسم الواحد.
إقرأ أيضا: صادي:”شاركت في إجتماع المكتب التنفيذي لـ “لوناف” لتعزيز مكانة الجزائر قاريا”
و لكن سرعان ما تبين أن هذا القرار لم يكن أكثر حصانة وقوة من المرسوم الذي سنته وزارة الشباب والرياضة عام 2005، والذي ألزم الأندية بالتعاقد مع مدربين اثنين فقط في الموسم، غير أن هذا القانون لم يصمد في النهاية سوى خلال فترة تولي الوزير يحيى قيدوم منصبه، وتم تعديله، بدفع غرامة مالية بـ80 مليون سنتيم مقابل التعاقد مع مدرب ثالث.
0 تعليق على موضوع : 49 مدربا في موسم واحد في البطولة الاحترافية
يسعدنا تفاعلكم بالتعليق، لكن يرجى مراعاة الشروط التالية لضمان نشر التعليق
● أن لا تضع أي روابط خارجية
● أن يكون التعليق خاص بمحتوى التدوينة
● أي سؤال خارج محتوى التدوينة يرجى تواصل معنا : من هنا
● يمكنك تعليق بإستخدام صور ✋👇👆👍👎✋
● (( "مَّا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ" ))