♥ بـسـم الله الـرحمـن الـرحـيـم ♥

إِنَّ الْحَمْدَ لِلهِ تَعَالَى، نَحْمَدُهُ وَ نَسْتَعِينُ بِهِ وَ نَسْتَهْدِيهِ وَ نَسْتَنْصِرُه
وَ نَعُوذُ بِالْلهِ تَعَالَى مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا وَ مِنْ سَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا
مَنْ يَهْدِهِ الْلهُ تَعَالَى فَلَا مُضِلَّ لَهُ، وَ مَنْ يُضْلِلْ فَلَا هَادِىَ لَه
وَ أَشْهَدُ أَلَّا إِلَهَ إِلَّا الْلهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَه
وَ أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَ رَسُولُهُ، صَلَّى الْلهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ تَسْلِيمَاً كَثِيرَا

جمعية العلماء المسلمين الجزائريين تفتي رسميا في مصير شعيرة ذبح الأضحية لهذا العام

فصلت جمعية العلماء المسلمين يوم أمس، في رأيها الأخير بشأن مصير أضحية العيد في ظل وباء كورونا، حيث أكد بيان للجمعية أن “الصدقة لا تقوم مقام الأضحية”

إقرأ أيضا: بالوثيقة…والي الجلفة يأمر بغلق الطرق الوطنية والولائية والمسالك الريفية

وبالتالي لا يجوز ترك هذه الشعيرة. التي اثارت هذه السنة ردود افعال من فئات عديدة سيما بين الذين يريدون الغاؤها والتصدق بقيمتها وبين الذين يبقون على اهميتها وعدم اسقاطها

إقرأ أيضا: هذه قيمة العملة الوطنية في السوق الرسمية

وبالتالي تطبيق القاعدة “العبادة المؤقتة مقدمة على العبادة المطلقة”، ودعت كل مستطيع إلى ان “يجمع بين الذبح والصدقة”.

الوسوم: أخبار ومقالات