تــــــــحــمــــيل جــــــــــــميع اصــــــــــــدارات برنامج SP Flash Tool

SP Flash Tool | Search Ads

sponsored by: pageprodz

شاهد الموضوع

Advertise here

♥ بـسـم الله الـرحمـن الـرحـيـم ♥

إِنَّ الْحَمْدَ لِلهِ تَعَالَى، نَحْمَدُهُ وَ نَسْتَعِينُ بِهِ وَ نَسْتَهْدِيهِ وَ نَسْتَنْصِرُه
وَ نَعُوذُ بِالْلهِ تَعَالَى مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا وَ مِنْ سَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا
مَنْ يَهْدِهِ الْلهُ تَعَالَى فَلَا مُضِلَّ لَهُ، وَ مَنْ يُضْلِلْ فَلَا هَادِىَ لَه
وَ أَشْهَدُ أَلَّا إِلَهَ إِلَّا الْلهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَه
وَ أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَ رَسُولُهُ، صَلَّى الْلهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ تَسْلِيمَاً كَثِيرَا

تقرير طبي صادم: العمر البيولوجي لرونالدو لا يتجاوز 29 عامًا!

في وقتٍ يقترب فيه من عامه الأربعين، فجّر النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو مفاجأة من العيار الثقيل، لكن هذه المرة ليس عبر أهدافه أو أرقامه القياسية، بل من خلال نتائج فحص طبي أظهر أن “صاروخ ماديرا” يعيش بجسد شاب في نهاية العشرينات.

إقرأ أيضا: بن جامع يدعو اعضاء مجلس الأمن إلى “توحيد” أصواتهم

الفحص الذي خضع له رونالدو، قائد نادي النصر السعودي، تم باستخدام تقنية “WHOOP” المتطورة، وهي أداة علمية متخصصة في قياس المؤشرات الحيوية، تعتمد على تتبع مستمر لحالة الجسم طوال اليوم. وكانت النتيجة صادمة حتى له شخصيًا: “عمري البيولوجي هو 28 عامًا و9 أشهر فقط”، قالها بابتسامة لم تخف اندهاشه، مضيفًا بنبرة مازحة: “هذا يعني أنني سأبقى في الملاعب لعشر سنوات أخرى”.

تُقاس الأعمار البيولوجية عادة عبر جملة من العوامل المرتبطة بالصحة العامة، مثل جودة النوم، نبض القلب، سرعة التعافي البدني، والجهد المبذول يوميًا، ويعكس هذا النوع من الفحوصات مدى محافظة الإنسان على شبابه الجسدي بعيدًا عن عدّاد السنوات.

اللافت أن صحيفة “ريكورد” البرتغالية كانت أول من كشف هذه المعطيات، وسرعان ما التقطت وسائل الإعلام العالمية القصة، وعلى رأسها صحيفة “ماركا” الإسبانية التي تساءلت إن كان “الدون” قادرًا على تحطيم قواعد العمر واستمرار التألق حتى يبلغ الخمسين.

رونالدو، المعروف بانضباطه الحديدي سواء في التدريبات أو في أسلوب حياته اليومية، لا يتوقف عن الاستثمار في جسده. وبينما يرى البعض أن مسيرته اقتربت من خط النهاية، فإن الأرقام، والأطباء، وتطبيقات المراقبة الذكية تقول العكس تمامًا.

ويُعد كريستيانو من بين نخبة الرياضيين الذين يعتمدون على تكنولوجيا “ووب” في مراقبة تفاصيل حياتهم اليومية، بدءًا من نمط النوم، مرورًا بالتغذية، ووصولًا إلى الحالة الذهنية. وتهدف هذه المنظومة إلى منح الرياضي أفضل نسخة من نفسه كل يوم.

ليست هذه المرة الأولى التي يصدم فيها رونالدو العالم. لكن أن يتمكّن نجم في هذا العمر من الإبقاء على عمر بيولوجي أقرب إلى العشرينات، فهذا لا يُعدّ مجرد إنجاز رياضي… بل درس في الالتزام والتفاني.

إقرأ أيضا: المولودية تحسم الداربي العاصمي وتبتعد في الصدارة

وفي عالم تتساقط فيه مواهب كروية مع مرور الوقت، يبقى كريستيانو رونالدو استثناءً، ليس فقط لأنه الأفضل تهديفًا أو الأكثر تتويجًا، بل لأنه ببساطة، لا يعترف بالزمن.

 

الوسوم: أخبار الرياضة

 

هل الرابط لا يعمل ؟.. بلّغ عنه بالنقر هنا

Is the link not working? .. Report it by clicking here

 

للمزيد من البرامج والتحديثات والأخبار التقنية انضم إلى معجبي صفحتنا الرسمية على فيسبوك من هنا

واشترك في قناتنا الرسمية على اليوتوب من هنا

** تقديرًا لجهودنا ودعمًا للموقع.. يُرجى مشاركة المقال عبر أزرار المشاركة الاجتماعية بالأسفل **

***** تم بحمد الله *****

{لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ}