♥ بـسـم الله الـرحمـن الـرحـيـم ♥
إِنَّ الْحَمْدَ لِلهِ تَعَالَى، نَحْمَدُهُ وَ نَسْتَعِينُ بِهِ وَ نَسْتَهْدِيهِ وَ نَسْتَنْصِرُه
وَ نَعُوذُ بِالْلهِ تَعَالَى مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا وَ مِنْ سَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا
مَنْ يَهْدِهِ الْلهُ تَعَالَى فَلَا مُضِلَّ لَهُ، وَ مَنْ يُضْلِلْ فَلَا هَادِىَ لَه
وَ أَشْهَدُ أَلَّا إِلَهَ إِلَّا الْلهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَه
وَ أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَ رَسُولُهُ، صَلَّى الْلهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ تَسْلِيمَاً كَثِيرَا
براهيمي أكبر الخاسرين خلال تربص جوان
تشير كل المعطيات أن ياسين براهيمي مهدد بالاستبعاد من صفوف المنتخب الوطني مرة أخرى، في ظل عدم رضا الناخب الوطني فلاديمير بيتكوفيتش بالمستويات التي قدمها لاعب الغرافة القطري الذي مر جانبا في لقاء غينيا، قبل أن يضطر لطلب ترخيص بمغادرة المعسكر، بسبب معاناته من إصابة في أوتار الركبة.
إقرأ أيضا: المجاهد الصحفي محمد العيد بورغدة في ذمة الله
ويبدو أن العودة المرتقبة للقائد رياض محرز، الذي تحدث رئيس الفاف وليد صادي، عن جلسة مرتقبة مع الناخب الوطني لضبط كل التفاصيل الخاصة بتواجده في تربص سبتمبر المقبل، إلى جانب الأداء الرائع المقدم من حسام عوار في لقاء أوغندا، سيعززان من احتمالية التخلي عن خدمات ياسين براهيمي، الذي يبدو أن مشواره المنتخب الوطني قد وصل إلى خط النهاية، وهو الذي لم يكن عند مستوى الآمال المعقودة عليه، بعد أدائه السيئ للغاية أمام منتخب غينيا.
وابتعد براهيمي لفترة طويلة عن صفوف المنتخب (منذ كان الكاميرون)، قبل أن يعود من جديد، بمناسبة تربص مارس الماضي، حيث قدم مستويات جد مقبولة في وديتي بوليفيا وجنوب إفريقيا، بخلاف مردوده الباهت أمام غينيا.
إقرأ أيضا: “أورو 2024”.. هولندا تدشن مشوارها بانتصار صعب أمام بولندا
وكان أكبر الخاسرين، خلال هذا المعسكر الذي قد يكون الأخير بالنسبة لياسين، الذي عوّضه حسام عوار بامتياز في مركز صانع الألعاب، في انتظار أن تشتد المنافسة أكثر مع قدوم بعض الأسماء الجديدة، في صورة أكليوش وشرقي.
0 تعليق على موضوع : براهيمي أكبر الخاسرين خلال تربص جوان
يسعدنا تفاعلكم بالتعليق، لكن يرجى مراعاة الشروط التالية لضمان نشر التعليق
● أن لا تضع أي روابط خارجية
● أن يكون التعليق خاص بمحتوى التدوينة
● أي سؤال خارج محتوى التدوينة يرجى تواصل معنا : من هنا
● يمكنك تعليق بإستخدام صور ✋👇👆👍👎✋
● (( "مَّا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ" ))