♥ بـسـم الله الـرحمـن الـرحـيـم ♥
إِنَّ الْحَمْدَ لِلهِ تَعَالَى، نَحْمَدُهُ وَ نَسْتَعِينُ بِهِ وَ نَسْتَهْدِيهِ وَ نَسْتَنْصِرُه
وَ نَعُوذُ بِالْلهِ تَعَالَى مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا وَ مِنْ سَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا
مَنْ يَهْدِهِ الْلهُ تَعَالَى فَلَا مُضِلَّ لَهُ، وَ مَنْ يُضْلِلْ فَلَا هَادِىَ لَه
وَ أَشْهَدُ أَلَّا إِلَهَ إِلَّا الْلهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَه
وَ أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَ رَسُولُهُ، صَلَّى الْلهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ تَسْلِيمَاً كَثِيرَا
بطلب من الجزائر .. اجتماع طارئ لمجلس الأمن لبحث العدوان على رفح
يعقد مجلس الأمن الدولي، اليوم الثلاثاء، جلسة مشاورات مغلقة طارئة بطلب من الجزائر، لبحث العدوان الصهيوني على مدينة رفح جنوبي قطاع غزة.
إقرأ أيضا: هذا جديد مستقبل سوداني
وحسب وكالة الأنباء الجزائرية، فإنّ الطلب جاء بناءً على “التطورات الخطيرة بالأراضي الفلسطينية المحتلة، بعد إقدام المحتل الصهيوني على مهاجمة مخيمات النازحين برفح”
وسيعقد الاجتماع مساء الثلاثاء في الساعة الثالثة والنصف بتوقيت نيويورك (الثامنة والنصف بتوقيت الجزائر) لـ”مناقشة أفضل وسيلة للرد من قبل المجلس على الهجوم الصهيوني”
ومساء الأحد، استشهد 45 فلسطينيا وأصيب 249 آخرون، أغلبهم أطفال ونساء، في قصف صهيوني استهدف خيام نازحين في منطقة تل السلطان شمال غرب مدينة رفح.
وفي 6 ماي الجاري، أعلن جيش الاحتلال بدء عدوان عسكري على رفح، متجاهلا تحذيرات دولية بشأن تداعيات ذلك، وسيطر في اليوم التالي على الجانب الفلسطيني من معبر رفح.
إقرأ أيضا: هذا مكان اجتياز امتحان رخصة السياقة بعد “رقمنتها”
وبموافقة 13 من أعضائها مقابل رفض عضوين، أصدرت محكمة العدل الدولية، الجمعة، تدابير مؤقتة جديدة تطالب الكيان الصهيوني بأن “يوقف فورا هجومها على رفح، وتحافظ على فتح معبر رفح لتسهيل إدخال المساعدات لغزة” وتشغل الجزائر منصب عضو غير دائم بمجلس الأمن منذ مطلع جانفي 2024، وحتى 31 ديسمبر2025.
0 تعليق على موضوع : بطلب من الجزائر .. اجتماع طارئ لمجلس الأمن لبحث العدوان على رفح
يسعدنا تفاعلكم بالتعليق، لكن يرجى مراعاة الشروط التالية لضمان نشر التعليق
● أن لا تضع أي روابط خارجية
● أن يكون التعليق خاص بمحتوى التدوينة
● أي سؤال خارج محتوى التدوينة يرجى تواصل معنا : من هنا
● يمكنك تعليق بإستخدام صور ✋👇👆👍👎✋
● (( "مَّا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ" ))