♥ بـسـم الله الـرحمـن الـرحـيـم ♥

إِنَّ الْحَمْدَ لِلهِ تَعَالَى، نَحْمَدُهُ وَ نَسْتَعِينُ بِهِ وَ نَسْتَهْدِيهِ وَ نَسْتَنْصِرُه
وَ نَعُوذُ بِالْلهِ تَعَالَى مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا وَ مِنْ سَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا
مَنْ يَهْدِهِ الْلهُ تَعَالَى فَلَا مُضِلَّ لَهُ، وَ مَنْ يُضْلِلْ فَلَا هَادِىَ لَه
وَ أَشْهَدُ أَلَّا إِلَهَ إِلَّا الْلهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَه
وَ أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَ رَسُولُهُ، صَلَّى الْلهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ تَسْلِيمَاً كَثِيرَا

بيتكوفيتش سيلجأ لنهج تكتيكي جديد

تسببت قلة الخيارات الدفاعية، والأخطاء الكارثية للخط الخلفي للمنتخب الوطني، سواء في عهد بلماضي، أو خلال أول تربص له مع الخضر، صداعا مزمنا في رأس الناخب الوطني، بيتكوفيتش.

إقرأ أيضا: وفاة طفل غرقا بولاية بومرداس

وفي ظل صعوبة إشراك أو البحث عن أسماء جديدة لاشراكها مباشرة في لقاء جوان، أمام غينيا وأوغندا، من منطلق أن المنتخب الوطني لا يتوفر على حلول وأسماء جاهزة حاليا، ومن هذا المنطلق سيضطر بيتكوفيتش إلى حل تكتيكي لمعالجة المشاكل الدفاعية للمنتخب الوطني.

ومن المرتقب أن يتخلى المدرب الوطني عن خطة 4-3-3 ويعتمد طريقة لعب مختلفة وخطة (3ـ5ـ2) التي لعب بها كثيرا رفقة المنتخب السويسري، والتي يرى الكثير من المحللين بأنّها تناسب المنتخب الوطني.

إقرأ أيضا: بلومي أفضل لاعب لشهر أبريل

وبالنظر للأسماء التي يتوفر عليها والقادرة على اللعب في هذه الخطة، وفي مقدمتهم آيت نوري الذي يلعب وفق هذا النظام مع ولفرهامبتون وتألق بشكل لافت بفضله، كما أن اللعب بثلاثة لاعبين في المحور من شأنه التقليل من الأخطاء الدفاعية في الفترة المقبلة على الأقل.

الوسوم: أخبار الرياضة