♥ بـسـم الله الـرحمـن الـرحـيـم ♥
إِنَّ الْحَمْدَ لِلهِ تَعَالَى، نَحْمَدُهُ وَ نَسْتَعِينُ بِهِ وَ نَسْتَهْدِيهِ وَ نَسْتَنْصِرُه
وَ نَعُوذُ بِالْلهِ تَعَالَى مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا وَ مِنْ سَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا
مَنْ يَهْدِهِ الْلهُ تَعَالَى فَلَا مُضِلَّ لَهُ، وَ مَنْ يُضْلِلْ فَلَا هَادِىَ لَه
وَ أَشْهَدُ أَلَّا إِلَهَ إِلَّا الْلهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَه
وَ أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَ رَسُولُهُ، صَلَّى الْلهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ تَسْلِيمَاً كَثِيرَا
هذا هو جديد ملف التحاق أوليز وشرقي بالخضر
رغم أن المدرب الجديد للمنتخب الوطني، بيكفويتش، يعتزم القيام بثورة في تعداد الخضر، واستبعاد كل العناصر التي تجاوزها القطار، إلا أنه لن يقوم بذلك مرة واحدة، بل سيضخ دماء جديدة في تشكيلة الخضر ولن بشكل تدريجي ومدروس، وبعد أن جلب عدة لاعبين في دورة مارس الودية، بنسبة كبيرة لن تشهد قائمة جوان أي مفاجأة فيما يخص عناصرا لم يسبق لها وأن حملت قميص الخضر.
إقرأ أيضا: حصري..مخطط “لقجع” الخبيث يكشف معلومات حصرية وخطيرة تخص المؤامرة التي تستهدف الكرة الإفريقية
ويضع بيتكوفيتش نصب عينيه لاعبين مميزين من أوروبا ويعتبر لاعب وسط ليون الفرنسي ريان شرقي ومهاجم كريستال بالاص، مايكل أوليز، من أبرز أهداف الفاف القادمة، في رحلة المدرب السابق لسويسرا لتجديد دماء المنتخب الوطني، ويرى أعضاء الطاقم الفني، أن شرقي سيكون قائد وسط الخضر لسنوات طويلة، فيما أوليز هو أفضل خليفة لرياض محرز، لاسيما وأنهما يمتلكان إمكانيات كبيرة.
إقرأ أيضا: الجزائر تستنفر مجلس الأمن مجددا واعتراف جديد بالدولة الفلسطينية
قبول الثنائي السالف الذكر، باللعب للمنتخب الوطني، لن يتاح قبل تربص شهر سبتمبر القادم، كون شرقي وأوليز ينتظران القائمة النهائية لمدرب المنتخب الفرنسي، لأقل من 23 سنة، تيري هنري، المعنية بالمشاركة في دورة الألعاب الأولمبية بباريس، وفي حال استبعدا منها، فإنهما سيعلنان اختياره الجزائر، ويلتحقان بالكتيبة الوطنية في شهر سبتمبر القادم.
0 تعليق على موضوع : هذا هو جديد ملف التحاق أوليز وشرقي بالخضر
يسعدنا تفاعلكم بالتعليق، لكن يرجى مراعاة الشروط التالية لضمان نشر التعليق
● أن لا تضع أي روابط خارجية
● أن يكون التعليق خاص بمحتوى التدوينة
● أي سؤال خارج محتوى التدوينة يرجى تواصل معنا : من هنا
● يمكنك تعليق بإستخدام صور ✋👇👆👍👎✋
● (( "مَّا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ" ))