♥ بـسـم الله الـرحمـن الـرحـيـم ♥
إِنَّ الْحَمْدَ لِلهِ تَعَالَى، نَحْمَدُهُ وَ نَسْتَعِينُ بِهِ وَ نَسْتَهْدِيهِ وَ نَسْتَنْصِرُه
وَ نَعُوذُ بِالْلهِ تَعَالَى مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا وَ مِنْ سَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا
مَنْ يَهْدِهِ الْلهُ تَعَالَى فَلَا مُضِلَّ لَهُ، وَ مَنْ يُضْلِلْ فَلَا هَادِىَ لَه
وَ أَشْهَدُ أَلَّا إِلَهَ إِلَّا الْلهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَه
وَ أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَ رَسُولُهُ، صَلَّى الْلهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ تَسْلِيمَاً كَثِيرَا
تأسيس الجبهة البرلمانية للصداقة البيروفية الصحراوية
كشفت رئيسة لجنة العمل بالكونغرس البيروفي، سيغريد باثان، عن تأسيس الجبهة البرلمانية للصداقة البيروفية الصحراوية، وذلك في إطار تعزيز العلاقات الثنائية بين دولة البيرو والجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية.
إقرأ أيضا: هذا هو موعد الندوة الصحفية لبلماضي
في تغريدة على حسابها على شبكة تويتر، قالت سيغريد باثان: “إنّ هذه الخطوة تأتي في سبيل تعزيز وتقوية العلاقات الثنائية بين البلدين ومع الشعب الصحراوي وكفاحه من أجل سيادته واستقلاله على كامل ترابه”.وأكد البيان ذاته أنّ “الشعب الصحراوي يندرج ضمن الشعوب والبلدان المستعمرة والتي يجب أن تتمتع بالاستقلال كما هو وارد في قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة رقم 1415، والقاضي بإعلان منح الاستقلال للبلدان والشعوب المستعمرة”.
وشدّدت الجبهة البرلمانية للصداقة البيروفية الصحراوية على أنّ إعادة العلاقات الدبلوماسية بين البلدين -البيرو و الجمهورية الصحراوية – بتاريخ 8 سبتمبر 2021، يأتي في سبيل التعبير عن الدعم والتضامن مع كفاح الشعب الصحراوي من أجل سيادته واستقلاله على كامل ترابه.
وفي إطار الدعم البيروفي المتواصل للقضية الصحراوية وكفاح شعبها من اجل الاستقلال،أعلن الرئيس البيروفي بيذرو كاستيو الخميس الماضي ،بمناسبة الذكرى الأولى لاستئناف العلاقات الديبلوماسية بين بلاده والجمهورية الصحراوية ,على تشبث دولة البيرو القوي بحق الدولة الصحراوية في السيادة وتقرير المصير.
0 تعليق على موضوع : تأسيس الجبهة البرلمانية للصداقة البيروفية الصحراوية
يسعدنا تفاعلكم بالتعليق، لكن يرجى مراعاة الشروط التالية لضمان نشر التعليق
● أن لا تضع أي روابط خارجية
● أن يكون التعليق خاص بمحتوى التدوينة
● أي سؤال خارج محتوى التدوينة يرجى تواصل معنا : من هنا
● يمكنك تعليق بإستخدام صور ✋👇👆👍👎✋
● (( "مَّا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ" ))