♥ بـسـم الله الـرحمـن الـرحـيـم ♥

إِنَّ الْحَمْدَ لِلهِ تَعَالَى، نَحْمَدُهُ وَ نَسْتَعِينُ بِهِ وَ نَسْتَهْدِيهِ وَ نَسْتَنْصِرُه
وَ نَعُوذُ بِالْلهِ تَعَالَى مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا وَ مِنْ سَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا
مَنْ يَهْدِهِ الْلهُ تَعَالَى فَلَا مُضِلَّ لَهُ، وَ مَنْ يُضْلِلْ فَلَا هَادِىَ لَه
وَ أَشْهَدُ أَلَّا إِلَهَ إِلَّا الْلهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَه
وَ أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَ رَسُولُهُ، صَلَّى الْلهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ تَسْلِيمَاً كَثِيرَا

هذه الأحكام النهائية ضد السعيد بوتفليقة وعلي حداد

 

اصدرت صبيحة اليوم، محكمة سيدي أمحمد بالجزائر العاصمة حكما بإدانة مستشار رئيس الجمهورية السابق، السعيد بوتفليقة، بعقوبة 8 سنوات حبسا نافذا ومليون دينار غرامة مالية عن تهمة التمويل الخفي للحملة الانتخابية للعهدة الخامسة.

إقرأ أيضا: تحميل تعريفات drivers usb لجميع أنواع هواتف الأندرويد

كما أدانت المحكمة ذاتها رجل الأعمال علي حداد بعقوبة 4 سنوات حبسا نافذا مع قبول تأسيس الخزينة العمومية طرف مدني في القضية.

كما تم إصدار حكم يقضي بمصادرة جميع ممتلكاتهما ودفع تعويض قدره 3 مليون دينار.

إقرأ أيضا: تأشيرة مونديالية في المزاد بين ويلز وأوكرانيا

وتتعلق القضية التي يتابع فيها كل من السعيد بوتفليقة وحداد بملف تمويل الحملة الانتخابية للرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة، حيث وجهت لهما تهما تتعلق بـالتمويل الخفي للحملة الانتخابية.

الوسوم: أخبار ومقالات