♥ بـسـم الله الـرحمـن الـرحـيـم ♥
إِنَّ الْحَمْدَ لِلهِ تَعَالَى، نَحْمَدُهُ وَ نَسْتَعِينُ بِهِ وَ نَسْتَهْدِيهِ وَ نَسْتَنْصِرُه
وَ نَعُوذُ بِالْلهِ تَعَالَى مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا وَ مِنْ سَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا
مَنْ يَهْدِهِ الْلهُ تَعَالَى فَلَا مُضِلَّ لَهُ، وَ مَنْ يُضْلِلْ فَلَا هَادِىَ لَه
وَ أَشْهَدُ أَلَّا إِلَهَ إِلَّا الْلهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَه
وَ أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَ رَسُولُهُ، صَلَّى الْلهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ تَسْلِيمَاً كَثِيرَا
بالصور…سيف الإسلام القذافي يقدم شخصيا ملف ترشحه للرئاسيات الليبية
قدم اليوم الاحد سيف الإسلام القذافي ملف ترشحه شخصيًا لمفوضية الانتخابات في سبها جنوب البلاد. هذا و أعلن مدير إدارة التواصل والتوعية بالانتخابات بالمفوضية العليا الليبية، خالد المناعي، تقديم سيف الإسلام القذافي أوراق ترشحه للرئاسة في فرع المفوضية بمدينة سبها.
إقرأ أيضا: رئيس الفاف:” تجديد عقد بلماضي قضية وقت وفقط”
ويأتي ترشح نجل الراحل العقيد معمر القذافي، أيام قليلة، بعدما أكدت ذلك مصادر مقربة من عائلة سيف الاسلام القذافي انه سيقدم ملف ترشحه للرئاسيات الليبية هذا لم يخفي منذ مدة طويلة، رغبته وطموحاته السياسية، عشية الانتخابات الرئاسية التي أصبحت حاسمة لاستعادة وحدة البلاد.مشروع يعتقد الابن الثاني للزعيم الليبي السابق أنه قادر على تنفيذه من خلال الدعوة الآن للعودة إلى الماضي لدرء عشر سنوات من التراخي والانقسامات السياسية التي تستمر في إفقار ليبيا.
إقرأ أيضا: الجزائر دخلت الموجة الرابعة لفيروس كورونا
وسبق وأن انتقد سيف الإسلام القذافي، الصائفة الماضية، عبر صفحات جريدة تيويورك تايمز، الوضع السائد حاليا في ليبيا، سياسيا واقتصاديا واجتماعيا، وقال “لا يوجد مال ولا أمن. لم يعد هناك حياة هنا. اذهب إلى محطة البنزين: لا يوجد بنزين. نقوم بتصدير النفط والغاز إلى إيطاليا. نحن نضيء نصف إيطاليا ولدينا انقطاع للتيار الكهربائي هنا. إنه أكثر من مجرد فشل. إنه إخفاق تام”.
0 تعليق على موضوع : بالصور…سيف الإسلام القذافي يقدم شخصيا ملف ترشحه للرئاسيات الليبية
يسعدنا تفاعلكم بالتعليق، لكن يرجى مراعاة الشروط التالية لضمان نشر التعليق
● أن لا تضع أي روابط خارجية
● أن يكون التعليق خاص بمحتوى التدوينة
● أي سؤال خارج محتوى التدوينة يرجى تواصل معنا : من هنا
● يمكنك تعليق بإستخدام صور ✋👇👆👍👎✋
● (( "مَّا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ" ))