♥ بـسـم الله الـرحمـن الـرحـيـم ♥
إِنَّ الْحَمْدَ لِلهِ تَعَالَى، نَحْمَدُهُ وَ نَسْتَعِينُ بِهِ وَ نَسْتَهْدِيهِ وَ نَسْتَنْصِرُه
وَ نَعُوذُ بِالْلهِ تَعَالَى مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا وَ مِنْ سَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا
مَنْ يَهْدِهِ الْلهُ تَعَالَى فَلَا مُضِلَّ لَهُ، وَ مَنْ يُضْلِلْ فَلَا هَادِىَ لَه
وَ أَشْهَدُ أَلَّا إِلَهَ إِلَّا الْلهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَه
وَ أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَ رَسُولُهُ، صَلَّى الْلهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ تَسْلِيمَاً كَثِيرَا
محكمة العدل تصفع السادس وتؤكد…جبهة البوليساريو الممثل الشرعي للشعب الصحراوي
تضمن قرار محكمة العدل الأوروبية القاضي بإلغاء اتفاق الشراكة بين الاتحاد الأوروبي والمملكة المغربية، اعترافا بكون “جبهة البوليساريو الممثل الشرعي للشعب الصحراوي”، الأمر الذي يجعل نظام المخزن وعلى رأسهم الملك محمد السادس في حرج كبير أمام الشعب المغربي.
إقرأ أيضا: طريقة ازالة حماية FRP جيميل لهاتف Starlight C Note Pro
حققت القضية الصحراوية العادلة ومعها الشعب الصحراوي المناضل انتصارا كبيرا، بالنظر لمنطوق قرار محكمة العدل الأوروبية، الذي ألغى اتفاق الشراكة بين الاتحاد الأوروبي والمملكة المغربية في الشق المتعلق بالأراضي الصحراوية، باعتبار أن الشعب الصحراوي لم يستشر في ذلك، وأنه يحق للشعب الصحراوي تقرير مصير ثرواته الطبيعية، حيث أن المغرب والصحراء الغربية إقليمان يختلفان عن بعضهما البعض.
إقرأ أيضا: قبل لقاء القمة..محرز يتحدى زملاء ميسي من جديد
كما تضمن قرار محكمة العدل الأوروبية اعترافا بجبهة البوليساريو باعتبارها الممثل الشرعي والوحيد للشعب الصحراوي، هذا القرار الذي يحرج نظام المخزن وعلى رأسهم الملك محمد السادس وحكومته الجديدة برئاسة عزيز أخنوش صديق الملك ورئيس وفد المغرب في مؤتمر الماسونية أمام الشعب المغربي، حيث لن يجد نظام المخزن ما سيبرر به أمام شعبه، هذه الخسارة الدبلوماسية والقانونية وغيرها من الانتكاسات.
0 تعليق على موضوع : محكمة العدل تصفع السادس وتؤكد…جبهة البوليساريو الممثل الشرعي للشعب الصحراوي
يسعدنا تفاعلكم بالتعليق، لكن يرجى مراعاة الشروط التالية لضمان نشر التعليق
● أن لا تضع أي روابط خارجية
● أن يكون التعليق خاص بمحتوى التدوينة
● أي سؤال خارج محتوى التدوينة يرجى تواصل معنا : من هنا
● يمكنك تعليق بإستخدام صور ✋👇👆👍👎✋
● (( "مَّا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ" ))