♥ بـسـم الله الـرحمـن الـرحـيـم ♥
إِنَّ الْحَمْدَ لِلهِ تَعَالَى، نَحْمَدُهُ وَ نَسْتَعِينُ بِهِ وَ نَسْتَهْدِيهِ وَ نَسْتَنْصِرُه
وَ نَعُوذُ بِالْلهِ تَعَالَى مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا وَ مِنْ سَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا
مَنْ يَهْدِهِ الْلهُ تَعَالَى فَلَا مُضِلَّ لَهُ، وَ مَنْ يُضْلِلْ فَلَا هَادِىَ لَه
وَ أَشْهَدُ أَلَّا إِلَهَ إِلَّا الْلهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَه
وَ أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَ رَسُولُهُ، صَلَّى الْلهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ تَسْلِيمَاً كَثِيرَا
إِنَّ الْحَمْدَ لِلهِ تَعَالَى، نَحْمَدُهُ وَ نَسْتَعِينُ بِهِ وَ نَسْتَهْدِيهِ وَ نَسْتَنْصِرُه
وَ نَعُوذُ بِالْلهِ تَعَالَى مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا وَ مِنْ سَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا
مَنْ يَهْدِهِ الْلهُ تَعَالَى فَلَا مُضِلَّ لَهُ، وَ مَنْ يُضْلِلْ فَلَا هَادِىَ لَه
وَ أَشْهَدُ أَلَّا إِلَهَ إِلَّا الْلهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَه
وَ أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَ رَسُولُهُ، صَلَّى الْلهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ تَسْلِيمَاً كَثِيرَا
الموظفون والإطارات العاملون في العاصمة والمقيمون خارجها عالقون
وجد العديد من العمال والإطارات المقيمين خارج الحدود الإدارية لولاية الجزائر أنفسهم في حالة استثنائية من جراء التطبيقات العملية لقرار الحجر الذي لم يأخذ وضعيتهم بعين الاعتبار، من منطلق أنهم مضطرين إلى التنقل بين الجزائر العاصمة التي تمثل الولاية مقر العمل أو المؤسسة وبين الولايات أخرى مجاورة على غرار البليدة وبومرداس وتبازة وتيزي وزو وغيرها التي يقيمون فيها.
إقرأ أيضا: هذا ما جاء في افتتاحية مجلة الجيش في العدد الاخير
وعلى هذا الأساس، وتطبيقا للتعليمات المتخذة في هذا الشأن فإنّ هذه الفئة من العمال تظل عالقة في الوقت الراهن بينما تبقى مطالبة بالحضور إلى مقرات أعمالها من أجل ضمان استمرار الأنشطة المرتبطة بها، في مختلف القطاعات، لاسيما وأنّ الجزائر العاصمة تعتبر القلب النابض للعديد من النشاطات الاقتصادية والتجارية فضلا عن تواجد الإدارة المركزية على مستواها.ومن هذا المنطلق، فقد تفاجأ العمال والإطارات المعنيون بالاجراء من توقيفهم على مستوى الحواجز الأمنية المنتشرة على مداخل الجزائر العاصمة، وشددوا على أهمية اتخاذ السلطات العمومية لوضعيتهم بعين الاعتبار، حيث أنهم منعوا على الرغم من حيازتهم أمر بمهمة ونسخة من السجل التجاري بالإضافة إلى بعض التصاريح الخاصة، التي كان من باب أولى أن تخول لهم الدخول إلى إقليم ولاية الجزائر العاصمة لممارسة مهامهم بشكل طبيعي.
0 تعليق على موضوع : الموظفون والإطارات العاملون في العاصمة والمقيمون خارجها عالقون
يسعدنا تفاعلكم بالتعليق، لكن يرجى مراعاة الشروط التالية لضمان نشر التعليق
● أن لا تضع أي روابط خارجية
● أن يكون التعليق خاص بمحتوى التدوينة
● أي سؤال خارج محتوى التدوينة يرجى تواصل معنا : من هنا
● يمكنك تعليق بإستخدام صور ✋👇👆👍👎✋
● (( "مَّا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ" ))