♥ بـسـم الله الـرحمـن الـرحـيـم ♥
إِنَّ الْحَمْدَ لِلهِ تَعَالَى، نَحْمَدُهُ وَ نَسْتَعِينُ بِهِ وَ نَسْتَهْدِيهِ وَ نَسْتَنْصِرُه
وَ نَعُوذُ بِالْلهِ تَعَالَى مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا وَ مِنْ سَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا
مَنْ يَهْدِهِ الْلهُ تَعَالَى فَلَا مُضِلَّ لَهُ، وَ مَنْ يُضْلِلْ فَلَا هَادِىَ لَه
وَ أَشْهَدُ أَلَّا إِلَهَ إِلَّا الْلهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَه
وَ أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَ رَسُولُهُ، صَلَّى الْلهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ تَسْلِيمَاً كَثِيرَا
إِنَّ الْحَمْدَ لِلهِ تَعَالَى، نَحْمَدُهُ وَ نَسْتَعِينُ بِهِ وَ نَسْتَهْدِيهِ وَ نَسْتَنْصِرُه
وَ نَعُوذُ بِالْلهِ تَعَالَى مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا وَ مِنْ سَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا
مَنْ يَهْدِهِ الْلهُ تَعَالَى فَلَا مُضِلَّ لَهُ، وَ مَنْ يُضْلِلْ فَلَا هَادِىَ لَه
وَ أَشْهَدُ أَلَّا إِلَهَ إِلَّا الْلهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَه
وَ أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَ رَسُولُهُ، صَلَّى الْلهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ تَسْلِيمَاً كَثِيرَا
جراد: الحبس وغرامات مالية للرافضون العلاج أوالحجر الصحي
أصدر اليوم الأحد الوزير الأوّل عبد العزيز جراد تعليمة تعليمات لوزيري الداخلية والعدل والولاة تخص من يرفضون العلاج أوالحجر الصحي.
إقرأ أيضا: محمد السادس يقل طائرته الى وجهة غير معلومة والمغاربة في هيجان
وأمر الوزير الأول بتسليط عقوبة بالحبس من شهرين إلى ستة أشهر و غرامة بين 20 ألف و100 ألف دينار للرافضون لتطبيق التسخيرة.كما أصدر الوزير الاول عدة تعليمات واومر هامة حول من يرفضون العلاج أوالحجر الصحي في إطار الوقاية من فيروس كورونا وهي:
يتم طلب تسخيرة عندما يرفض المشتبه في اصابته بكورونا الكشف أوإجراء الحجر الصحي
يتم طلب تسخيرة عندما يرفض المصاب بكورونا الامتثال لوصفات العلاج الطبي أو يقطع علاجه أو يغادر الحجر الصحي
إقرأ أيضا: وزارة الصحة:ارتفاع عدد المصابين بفيروس كورونا إلى 511 وتسجيل حالتي وفاة
على مصالح الأمن المختصة أو المؤسسة الصحية المعنية أن تشعر فورا والي الولاية أو رئيس البلدية المختصين إقليميا وأن تطلب بهذه الصفة تسخيرة من هاتين السلطتينطلب التسخيرة يجب أن يكون مرفوقا بشهادة طبية أو بتقرير طبي يعدهما الطبيب المعالج
التسخيرة اجراء استثنائي يهدف إلى الحفاظ على صحة المواطنين والنظام العام
وتدخل هذا التدبير سيكون آخر ما يُلجأ إليه بعد الفشل في إقناع الشخص المعني ومن أجل الحد من إنتشار وباء كورونا.