♥ بـسـم الله الـرحمـن الـرحـيـم ♥
إِنَّ الْحَمْدَ لِلهِ تَعَالَى، نَحْمَدُهُ وَ نَسْتَعِينُ بِهِ وَ نَسْتَهْدِيهِ وَ نَسْتَنْصِرُه
وَ نَعُوذُ بِالْلهِ تَعَالَى مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا وَ مِنْ سَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا
مَنْ يَهْدِهِ الْلهُ تَعَالَى فَلَا مُضِلَّ لَهُ، وَ مَنْ يُضْلِلْ فَلَا هَادِىَ لَه
وَ أَشْهَدُ أَلَّا إِلَهَ إِلَّا الْلهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَه
وَ أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَ رَسُولُهُ، صَلَّى الْلهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ تَسْلِيمَاً كَثِيرَا
إِنَّ الْحَمْدَ لِلهِ تَعَالَى، نَحْمَدُهُ وَ نَسْتَعِينُ بِهِ وَ نَسْتَهْدِيهِ وَ نَسْتَنْصِرُه
وَ نَعُوذُ بِالْلهِ تَعَالَى مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا وَ مِنْ سَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا
مَنْ يَهْدِهِ الْلهُ تَعَالَى فَلَا مُضِلَّ لَهُ، وَ مَنْ يُضْلِلْ فَلَا هَادِىَ لَه
وَ أَشْهَدُ أَلَّا إِلَهَ إِلَّا الْلهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَه
وَ أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَ رَسُولُهُ، صَلَّى الْلهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ تَسْلِيمَاً كَثِيرَا
أردوغان في الجزائر الأسبوع القادم
سيقوم الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، بزيارة للجزائر، مرفقا بوفد هام من مختلف القطاعات، ناهيك عن عدد من رجال المال والأعمال ومديري كبريات الشركات التركية.
وكشفت موقف “تركيا الآن” نقلا عن مصادر دبلوماسية جزائرية، أن الزيارة ستكون بداية من الأسبوع القادم، بعد أن كان مقررا أن يزور الرئيس التركي الجزائر في 26 ديسمبر الماضي عقب زيارته إلى تونس، لكن الرئاسة الجزائرية لم تكن جاهزة لاستقباله، إذ كان الرئيس عبد المجيد تبون قد تسلم مقاليد الحكم قبل ذلك بأسبوع فقط ولم تكن الحكومة الجديدة قد تشكلت بعد.
وفي السابع من يناير الجاري وجه الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون دعوة إلى الرئيس التركي أردوغان لزيارة الجزائر، خلال استقباله وزير الخارجية التركي مولود جاووش أوغلو، والذي أعلن حينها أنه تم قبول الدعوة.
وعزز تقارب الموقف الجزائري والتركي إزاء الأزمة الليبية من التقارب السياسي، خاصة وأن تبون يبدي موقفا إيحابيا من أنقرة، إذ كان التلفزيون الرسمي قد التقط حديث الرئيس تبون مع وزير الخارجية التركي أوغلو وهو يقول له إن “تركيا دولة عظيمة لذلك فهي محسودة”.
وساعد تزامن تحرك أنقرة ودخول الجزائر مربع الأزمة الليبية على إعادة التوازن إلى المعادلة السياسية في ليبيا، ودفع حفتر إلى قبول وقف إطلاق النار ووقف هجومه على العاصمة طرابلس.
وكان الرئيس أردوغان قد زار الجزائر لثلاثة أيام في نهاية فبراير/شباط 2018. وتعد تركيا في الوقت الحالي أكبر مستثمر في الجزائر بمجموع 3.5 مليار دولار، خاصة في مجالات البناء والبني التحتية، كما يتعاون البلدان في مجال الطاقة، حيث وقع المجمع النفطي الجزائري “سوناطراك” في فبراير/شباط 2018 اتفاق شراكة استثمار في مجال البتروكيمياء مع الشركة التركية “بوتاس” لإنشاء مشروع في أضنة التركية بقيمة مليار دولار أميركي.
1 تعليق على موضوع : أردوغان في الجزائر الأسبوع القادم
بارك الله فيك
يسعدنا تفاعلكم بالتعليق، لكن يرجى مراعاة الشروط التالية لضمان نشر التعليق
● أن لا تضع أي روابط خارجية
● أن يكون التعليق خاص بمحتوى التدوينة
● أي سؤال خارج محتوى التدوينة يرجى تواصل معنا : من هنا
● يمكنك تعليق بإستخدام صور ✋👇👆👍👎✋
● (( "مَّا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ" ))