♥ بـسـم الله الـرحمـن الـرحـيـم ♥
إِنَّ الْحَمْدَ لِلهِ تَعَالَى، نَحْمَدُهُ وَ نَسْتَعِينُ بِهِ وَ نَسْتَهْدِيهِ وَ نَسْتَنْصِرُه
وَ نَعُوذُ بِالْلهِ تَعَالَى مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا وَ مِنْ سَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا
مَنْ يَهْدِهِ الْلهُ تَعَالَى فَلَا مُضِلَّ لَهُ، وَ مَنْ يُضْلِلْ فَلَا هَادِىَ لَه
وَ أَشْهَدُ أَلَّا إِلَهَ إِلَّا الْلهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَه
وَ أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَ رَسُولُهُ، صَلَّى الْلهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ تَسْلِيمَاً كَثِيرَا
إِنَّ الْحَمْدَ لِلهِ تَعَالَى، نَحْمَدُهُ وَ نَسْتَعِينُ بِهِ وَ نَسْتَهْدِيهِ وَ نَسْتَنْصِرُه
وَ نَعُوذُ بِالْلهِ تَعَالَى مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا وَ مِنْ سَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا
مَنْ يَهْدِهِ الْلهُ تَعَالَى فَلَا مُضِلَّ لَهُ، وَ مَنْ يُضْلِلْ فَلَا هَادِىَ لَه
وَ أَشْهَدُ أَلَّا إِلَهَ إِلَّا الْلهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَه
وَ أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَ رَسُولُهُ، صَلَّى الْلهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ تَسْلِيمَاً كَثِيرَا
هذا ما دعت به جمعية العلماء المسلمين الشعب الجزائري !
دعت جمعية العلماء المسلمين الجزائريين، الشعب الجزائرري إلى نبذ التنازع والاختلاف، وكل دعوات التعصب الايديولوجي.
وقالت الجمعية في نداء للشعب الجزائري، ان دعوات الكراهية والحقد و الانتقام تسهم في تمزيق النسيج الاجتماعي الوطني المجتمع.
وتتنافى مع النموذج الانساني الذي قدمه الدين الاسلامي، والذي يقوم على مبادئ الكرامة والعدالة والحرية والشورى و الايخاء.
ودعت إلى البعد عن إثارة الفتن والنعرات والعصبيات الجاهلية بين الأفراد، كما عبر عنه الإمام عبد الحميد إبن باديس.
وذّكرت الجمعية الجزائريين أنه لا مخرج لهم إلا بالتآزر والتعاون، وان يكون كل واحد لبنه صلبة في مشروع البناء.
وفي الأخير عبرت الجمعية عن قلقها لما يجرى من نزاع مسلح في ليبيا وبعض الدول العربية و الاسلامية، منددة بالاضطهاد الذي يتعرض له المسلمون في الايغور وبورما وتركستان وفلسطين.
1 تعليق على موضوع : هذا ما دعت به جمعية العلماء المسلمين الشعب الجزائري !
بارك الله فيك
يسعدنا تفاعلكم بالتعليق، لكن يرجى مراعاة الشروط التالية لضمان نشر التعليق
● أن لا تضع أي روابط خارجية
● أن يكون التعليق خاص بمحتوى التدوينة
● أي سؤال خارج محتوى التدوينة يرجى تواصل معنا : من هنا
● يمكنك تعليق بإستخدام صور ✋👇👆👍👎✋
● (( "مَّا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ" ))