♥ بـسـم الله الـرحمـن الـرحـيـم ♥
إِنَّ الْحَمْدَ لِلهِ تَعَالَى، نَحْمَدُهُ وَ نَسْتَعِينُ بِهِ وَ نَسْتَهْدِيهِ وَ نَسْتَنْصِرُه
وَ نَعُوذُ بِالْلهِ تَعَالَى مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا وَ مِنْ سَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا
مَنْ يَهْدِهِ الْلهُ تَعَالَى فَلَا مُضِلَّ لَهُ، وَ مَنْ يُضْلِلْ فَلَا هَادِىَ لَه
وَ أَشْهَدُ أَلَّا إِلَهَ إِلَّا الْلهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَه
وَ أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَ رَسُولُهُ، صَلَّى الْلهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ تَسْلِيمَاً كَثِيرَا
إِنَّ الْحَمْدَ لِلهِ تَعَالَى، نَحْمَدُهُ وَ نَسْتَعِينُ بِهِ وَ نَسْتَهْدِيهِ وَ نَسْتَنْصِرُه
وَ نَعُوذُ بِالْلهِ تَعَالَى مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا وَ مِنْ سَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا
مَنْ يَهْدِهِ الْلهُ تَعَالَى فَلَا مُضِلَّ لَهُ، وَ مَنْ يُضْلِلْ فَلَا هَادِىَ لَه
وَ أَشْهَدُ أَلَّا إِلَهَ إِلَّا الْلهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَه
وَ أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَ رَسُولُهُ، صَلَّى الْلهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ تَسْلِيمَاً كَثِيرَا
السنوات الفردية ترجح كفة “كلوب” على “غوارديولا”
تحتضن دار أوبرا “ألا سكالا” بمدينة ميلانو الإيطالية، غدًا الاثنين، حفل الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا” السنوي، لتوزيع جوائز “الأفضل” في عام 2019.
وسيشهد الحفل إعلان الفائزين بـ10 جوائز رسمية، من بينها جائزة أفضل مدرب في العام.
ويتواجد في القائمة النهائية كل من، يورجن كلوب مدرب ليفربول، وبيب جوارديولا مدرب مانشستر سيتي، إضافة إلى ماوريسيو بوكيتينو مدرب توتنهام.
وظهرت هذه الجائزة للمرة الأولى في عام 2010، عندما كانت تقدم من قبل الفيفا ومجلة فرانس فوتبول معًا.
ودائمًا ما يتوج بالجائزة في السنوات الفردية، المدرب الفائز بلقب دوري أبطال أوروبا.
ففي عام 2011 توج بها بيب جوارديولا، بعدما حصد لقب دوري الأبطال برفقة برشلونة، وتفوق حينها على كل من، السير أليكس فيرجسون مدرب مانشستر يونايتد، وجوزيه مورينيو مدرب ريال مدريد.
وفي عام 2013، توج بالجائزة الألماني يوب هاينكس بعد ثلاثيته التاريخية مع بايرن ميونخ، متغلبًا على كلوب مدرب بوروسيا دورتموند، والسير أليكس فيرجسون.
وذهبت الجائزة في 2015 إلى لويس إنريكي، بعد تتويجه بلقب دوري أبطال أوروبا مع برشلونة، وذلك على حساب جوارديولا مدرب بايرن ميونخ، وخورخي سامباولي مدرب تشيلي.
وبدءًا من عام 2016، باتت الجائزة تقدم من قبل الفيفا فقط.
وذهبت في عام 2017 إلى زين الدين زيدان، بعد تتويجه بدوري أبطال أوروبا مع ريال مدريد، متفوقًا على أنطونيو كونتي مدرب تشيلسي، وماسيمليانو أليجري مدرب يوفنتوس.
السنوات الزوجية
وبالنسبة إلى السنوات الزوجية، فلم يحصل فيها مدرب بطل دوري أبطال أوروبا على الجائزة، سوى مرة واحدة فقط، وكان ذلك في النسخة الأولى عام 2010، عندما توج بها البرتغالي جوزيه مورينيو، صاحب الثلاثية التاريخية مع إنتر ميلان.
وحصد فيسينتي ديل بوسكي الجائزة، في عام 2012، بعد قيادته إسبانيا للتتويج بلقب اليورو، وفي عام 2014 ذهبت إلى يواخيم لوف بعد تتويجه بكأس العالم، مع منتخب ألمانيا.
وفي عام 2016، حصد الجائزة كلاوديو رانييري، بعد تتويجه التاريخي بلقب الدوري الإنجليزي مع ليستر سيتي.
وفي العام الماضي توج بها ديدييه ديشامب، إثر فوزه بكأس العالم مع فرنسا.
وبالنظر إلى المرشحين في القائمة النهائية، هذا العام، نجد أن كلوب توج بلقبي دوري أبطال أوروبا والسوبر الأوروبي.
أما جوارديولا فتوج بكل الألقاب المحلية مع مانشستر سيتي، بينما لم يحرز بوكيتينو أي لقب، لكنه وصل إلى نهائي دوري الأبطال.
1 تعليق على موضوع : السنوات الفردية ترجح كفة “كلوب” على “غوارديولا”
بارك الله فيك
يسعدنا تفاعلكم بالتعليق، لكن يرجى مراعاة الشروط التالية لضمان نشر التعليق
● أن لا تضع أي روابط خارجية
● أن يكون التعليق خاص بمحتوى التدوينة
● أي سؤال خارج محتوى التدوينة يرجى تواصل معنا : من هنا
● يمكنك تعليق بإستخدام صور ✋👇👆👍👎✋
● (( "مَّا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ" ))